علاوة على ذلك ، اكتشف كيمهي طريقة لإسكات اللاجينات التي أدت إلى تشخيص وتنبؤ تطور السرطان وكان يستخدم على نطاق واسع في علاج الأمراض الخبيثة.

علاوة على ذلك ، كان البروفيسور كيمتشي مؤلفًا مشاركًا لدراسة وجدت أن بروتين الالتهام الذاتي يمكن أن يرتبط ببروتينات Bcl-2 وبالتالي يعزز موت الخلايا المبرمج. ساهمت هذه الدراسة بشكل كبير في أبحاث السرطان.

عزل عدي كيمهي جينات جديدة تعرفت من خلالها على أنواع مختلفة من موت الخلايا المبرمج ، وتم تحديد الجينات من خلال تقنية رائدة طورتها. واحد من الجينات المعزولة يقلل من تطور السرطان. بالإضافة إلى ذلك ، فقد طورت أساليب جديدة لفهم وتحليل شبكة البروتين التي تراقب عمليات الموت والحياة في الخلايا. حتى التسعينيات ، كانت معظم المعلومات حول الجينات المسؤولة عن الوفاة الخلوية تعتمد على دراسات اللافقاريات.

اكتشف كيميت أيضًا عملية إعادة التدوير في الخلايا التي تحافظ على أنسجة الجسم تعمل بشكل صحيح. طورت كيميتشي طريقة جديدة لتحديد الجينات "الخفية" التي تلعب أدوارًا رئيسية في مسارات الاتصالات الكيميائية الحيوية و "تتحكم" في العقد المركزية للشبكة. باستخدام هذه الطريقة ، كان من الممكن اكتشاف خمسة جينات مرتبطة بالعمليات المسببة للوفاة في الخلايا. اكتسب تطوير الأسلوب وتحديد الجينات اعترافًا دوليًا واسع النطاق.